ضيوف الغرفة:
– محمد بن موسى “محلل سياسي”
– الزهراء لنقي “الناشطة الحقوقية”
– ابراهيم الزغيد “عضو مجلس النواب”
ابرز ما ورد على لسان الضيوف…
*-محمد بن موسى:
– بيان المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق اليوم يعكس بنود الاتفاق السياسي وما نص عليها بما يتعلق بالمؤسسة العسكرية
– اعتقد ان هذا البيان بمثابة رسالة الى الرافضين للمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق بحجة انها ضد المؤسسة العسكرية
– الحكومة وضعت النقاط على الحروف واكدت للجميع بانها تدعم الجيش الليبي وتدعم حربه ضد الارهاب
– لدينا في ليبيا جماعات اعلنت عن نفسها بانها جماعات ارهابية وبايعت تنظيم الدولة والقاعدة وهذه الجماعات هي التي سيواجهها الجيش الليبي من خلال حكومة الوفاق
– البيان التوضيحي بيان مزور نشر للتشكيك بنوايا اعضاء المجلس الرئاسي ولا يجب تصديق كل ما ينشر على وسائل الاعلام
– بيان الحكومة يثبت نوايا المجلس الرئاسي بانه داعم للمؤسسة العسكرية
– محمد العماري يمثل تيار معين موجود داخل ليبيا متمثل بالاخوان المسلمين والجماعات المقاتلة
– محمد العماري يعبر عن موقف هو يؤمن به لكنه لا يملك حق الفيتو داخل المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق
– مسألة ان كوبلر هو من يسير مجلس النواب غير منطقية لان النواب ممثلين الشعب الليبي لا يرضخون لكوبلر ولا لغيره
– كوبلر ليس هو المسؤول عن افشال جلسات النواب فمعلوم للجميع من هو المسؤول عن افشالها طوال الفترة الماضية
– على اعضاء مجلس النواب عقد جلسة للبث النهائي بمسألة الاتفاق السياسي باجواء ديمقراطية دون اقتحامات كما حدث سابقا
*-الزهراء لنقي :
– البيان الغاية منه ادانة الضربة الاخيرة على بنغازي
– المجلس الرئاسي يستند اساسا على انهاء ظاهرة الانقسام السياسي
– البيان يتكلم تحديدا عن الهجمات الارهابية من داعش
– الارهاب محدد مثل جماعة داعش والقاعدة وانصار الشريعة وليس كل من رفع سلاح
– المجلس الرئاسي مكون من اطراف مختلفة واطراف متنازعة
-نعول اساسا على حكمة الاطراف واتمنى ان يدار اي خلاف بالداخل
*- ابراهيم الزغيد:
– ابراهيم الزغيد: ما قاله محمد العماري بما يتعلق بالبيان يدل على ان مجلس رئاسة حكومة الوفاق يشوبه للان شيء من الغموض
