نفى الناطق باسم قوة الردع الخاصة التصريحات المنسوبة له بخصوص اتهامه للقيادة العامة للقوات المسلحة، بوقوفها وراء التفجير الذي وقع بالقرب من مقر السفارة الإيطالية في طرابلس ، مضيفا في اتصال مع قناة ليبيا أن قوة الردع لم تعلن عن مسؤولية أي جهة في الحادثة، كما وأضاف أن التحقيقات الأولية ، تدل على أن العمل فردي من قبل أشخاص لهم ارتباط بغرفة عمليات المنطقة الغربية، لكن لا يوجد لديهم أي دليل على وجود تنسيق مع غرفة عمليات الجيش الليبي بالمنطقة الغربية.